(وفائي في الحبِّ)
-لمَّا نظرْتُ اليها وهي عابِسة سارِحة،
تشتَّتَ فكري،ولم أعُدْ أميِّزُ،
بينَ اليومِ والبارِحة.
لمَّا رأيتُها وهي حائرة،
وعيناها منَ الهمِّ في جبينِها غائرة،
زاغَ بصري،
وبتُّ أرى المربَّعَ دائرة.
-لمَّا رأيتُها وهي عابِسة،
بتُّ أرى البحارَ يابسة
-لمَّا رأيتُها وهي غضبانة تصرُخُ،
شعرتُ بسكينٍ تمزِّقُ قلبي
وتَشرُخُ
فؤاد أحمد الشمايلة
-لمَّا نظرْتُ اليها وهي عابِسة سارِحة،
تشتَّتَ فكري،ولم أعُدْ أميِّزُ،
بينَ اليومِ والبارِحة.
لمَّا رأيتُها وهي حائرة،
وعيناها منَ الهمِّ في جبينِها غائرة،
زاغَ بصري،
وبتُّ أرى المربَّعَ دائرة.
-لمَّا رأيتُها وهي عابِسة،
بتُّ أرى البحارَ يابسة
-لمَّا رأيتُها وهي غضبانة تصرُخُ،
شعرتُ بسكينٍ تمزِّقُ قلبي
وتَشرُخُ
فؤاد أحمد الشمايلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق