قرأت كتاب العشق في ليلة ماطرة
بدأت أتأمل حروفه المنسابة على سطوره
حتى بدا لي أنها تتراقص كسنابل القمح
في صيف عابر ...
وظننت بأني على شاطئ الأمنيات
وفي يدي نجمة صغيرة ..
تلمع كأنها لؤلؤة جرفتها الأمواج
احتضنتها وأنا أتأمل جمالها ...
بدأت أسير بين الكلمات حتى تعثرت
بحروف ضائعة تسير أمامها
سيدة جميلة في مقتبل العمر تبحث عن ذلك الحب الذي حار
بين قلبها والسطور حتى ظهر لها فاصل
من التأمل لتبحث عن ذلك العشق المنفي
كانت الطريق طويلة جداً وشاقة حتى لم تستسلم
مرهق هو القلب من الانتظار ...وفي لحظة وبعد زمن قصير ظهر شخص غريب يرتدي معطف
ويحمل في يديه قبعة سوداء كان يسير على عجلة من أمره !!
يبدو أنه انهى رحلته ورحل ...
كان الصمت يراودني فلم أرى سوى ضوء خافت يشع من الكلمات
غلبني النعاس وأغلقت الصفحات
ومازال العشق مجهولاً في تلك الرواية ...
بقلمي #رائدة منصور
بدأت أتأمل حروفه المنسابة على سطوره
حتى بدا لي أنها تتراقص كسنابل القمح
في صيف عابر ...
وظننت بأني على شاطئ الأمنيات
وفي يدي نجمة صغيرة ..
تلمع كأنها لؤلؤة جرفتها الأمواج
احتضنتها وأنا أتأمل جمالها ...
بدأت أسير بين الكلمات حتى تعثرت
بحروف ضائعة تسير أمامها
سيدة جميلة في مقتبل العمر تبحث عن ذلك الحب الذي حار
بين قلبها والسطور حتى ظهر لها فاصل
من التأمل لتبحث عن ذلك العشق المنفي
كانت الطريق طويلة جداً وشاقة حتى لم تستسلم
مرهق هو القلب من الانتظار ...وفي لحظة وبعد زمن قصير ظهر شخص غريب يرتدي معطف
ويحمل في يديه قبعة سوداء كان يسير على عجلة من أمره !!
يبدو أنه انهى رحلته ورحل ...
كان الصمت يراودني فلم أرى سوى ضوء خافت يشع من الكلمات
غلبني النعاس وأغلقت الصفحات
ومازال العشق مجهولاً في تلك الرواية ...
بقلمي #رائدة منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق