مِن عيّنيّها الابتسامة
قصيدة/منى فتحى حامد
~~~~~~~~~
من بين ثلاثة ملايين صورة
ما لمحنا بعينيها سوى الإبتسامة
هل هي انسانة بِعالمنا ؟
أم أميرة الحور بدنيانا
فما أجملها بِفضاء مشاعرنا
بلسمها دفء وبالروح نِسمايا
طوَقتنا بأوركيدا عطور الهمسة ،
حقاً بالقصيدة نثرها حكاية
طلبنا منها غلق شفتيها ،
لمحنا موناليزا من عينيها
بِوِجنتيها فرحة الطبيعة ،
هِبَة من الرحمن و عطايا
من كل جهة تتلألأ كَنجمة ،
جاذبة للكاميرا و للمرايا
إحداهن مَقتَت صُوَرِها ،
من روحها النقية الشفافة
تُذَكِرنا بِقِصة سنووايت ،
مع أصدقائها بسرد الرواية
و كيف كانت تُغار منها الملكة ،
ذات الروح الشريرة
مُتحدِثَة مع مرآتها كل ليلة ،
مناجية رحيلها من الدنيا
فيا ابتسامة ربانية
ملاصقة بحياة تلك الوردة
ملَملمة جراح كل مِنا
صدقاً من الربيع ابتسامتها ،
فالبسمة بعينيها سحر القصيدة
~~~~~~~~~
قصيدة/منى فتحى حامد
~~~~~~~~~
من بين ثلاثة ملايين صورة
ما لمحنا بعينيها سوى الإبتسامة
هل هي انسانة بِعالمنا ؟
أم أميرة الحور بدنيانا
فما أجملها بِفضاء مشاعرنا
بلسمها دفء وبالروح نِسمايا
طوَقتنا بأوركيدا عطور الهمسة ،
حقاً بالقصيدة نثرها حكاية
طلبنا منها غلق شفتيها ،
لمحنا موناليزا من عينيها
بِوِجنتيها فرحة الطبيعة ،
هِبَة من الرحمن و عطايا
من كل جهة تتلألأ كَنجمة ،
جاذبة للكاميرا و للمرايا
إحداهن مَقتَت صُوَرِها ،
من روحها النقية الشفافة
تُذَكِرنا بِقِصة سنووايت ،
مع أصدقائها بسرد الرواية
و كيف كانت تُغار منها الملكة ،
ذات الروح الشريرة
مُتحدِثَة مع مرآتها كل ليلة ،
مناجية رحيلها من الدنيا
فيا ابتسامة ربانية
ملاصقة بحياة تلك الوردة
ملَملمة جراح كل مِنا
صدقاً من الربيع ابتسامتها ،
فالبسمة بعينيها سحر القصيدة
~~~~~~~~~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق